ارتفاع الأسهم العالمية مدفوعًا بنتائج الشركات القوية وتفاؤل المستثمرين

المؤلف: الاقتصادية09.21.2025
ارتفاع الأسهم العالمية مدفوعًا بنتائج الشركات القوية وتفاؤل المستثمرين

افتتحت مؤشرات الأسهم الأمريكية الرئيسية تعاملات أمس على صعود ملحوظ، مدفوعة بموجة من التفاؤل المتجدد بشأن متانة القطاع المؤسسي في الولايات المتحدة، وذلك عقب الإعلان عن نتائج فصلية متميزة من قبل شركات رائدة مثل جونسون آند جونسون وكوكا كولا.

ووفقًا لـ "رويترز"، سجل مؤشر داو جونز الصناعي ارتفاعًا بمقدار 45 نقطة، أي ما يعادل نسبة 0.13 في المائة، ليصل إلى مستوى 34556.96 نقطة، بينما حقق مؤشر ستاندرد آند بورز 500 زيادة قدرها 8.1 نقطة، أو 0.19 في المائة، ليبلغ 4331.13 نقطة. كما صعد مؤشر ناسداك المجمع بنحو 9.9 نقطة، أو 0.07 في المائة، ليصل إلى 14508.747 نقطة.

وفي القارة الأوروبية، أسهمت سلسلة من النتائج القوية التي حققتها شركات أوروبية بارزة في تعزيز مؤشر أسهم المنطقة، مما أدى إلى ارتفاعه واستعادة جزء من خسائره الحادة التي تكبدها يوم الإثنين. وشهدت أسهم شركات السفر عودة إلى الأداء القوي بعد فترة من التراجعات استمرت لعدة أسابيع.

وبحلول الساعة 07:18 بتوقيت جرينتش، ارتفع مؤشر ستوكس 600 الأوروبي بنسبة 0.7 في المائة، بينما قفزت أسهم شركات الترفيه والسفر بنسبة 3.2 في المائة، وذلك بعد أداء باهت للغاية في الفترة الأخيرة بسبب المخاوف المتزايدة من تفشي الإصابات الفيروسية.

وفي سياق نتائج الشركات، ارتفع سهم إيه.إس.إم.إل الهولندية، المتخصصة في معدات صناعة أشباه الموصلات، بنسبة 4 في المائة بعد أن رفعت الشركة توقعاتها لمبيعات عام 2021 وأعلنت عن خطة جديدة لإعادة شراء الأسهم.

كما زاد سهم "نوفارتس" السويسرية لصناعة الأدوية بنسبة 2.1 في المائة بعد تحقيق صافي ربح أساسي للربع الثاني من العام تجاوز توقعات السوق، وذلك بفضل المبيعات القوية لعقاقيرها الرئيسية.

وتصدر سهم نكست البريطانية لبيع الملابس قائمة الأسهم الرابحة على مؤشر ستوكس 600، حيث قفز بنسبة 8.5 في المائة بعد أن رفعت الشركة توقعاتها لأرباح العام بأكمله.

في المقابل، انخفض سهم ساب الألمانية لبرمجيات الشركات بنسبة 3.9 في المائة، على الرغم من رفع الشركة لتوقعاتها للمرة الثانية هذا العام.

كما هبط سهم دايملر لصناعة السيارات بنسبة 1.1 في المائة بعد أن حذرت الشركة من أن نقص رقائق أشباه الموصلات العالمي قد يؤثر سلبًا على مبيعات السيارات في النصف الثاني من عام 2021.

وأعلنت شركة الأدوية السويسرية العملاقة نوفارتس أمس عن ارتفاع أرباحها خلال الربع الثاني من العام الجاري بنسبة 55 في المائة على أساس سنوي، لتصل إلى 2.9 مليار دولار مقارنة بـ 1.87 مليار دولار خلال الفترة نفسها من العام الماضي، مدفوعة بالأداء القوي لعلاماتها التجارية الرئيسية.

وارتفعت أرباح المساهمين بنسبة 57 في المائة على أساس سنوي، لتصل إلى 1.29 دولار لكل سهم مقابل 0.82 دولار لكل سهم خلال الفترة نفسها.

وفي الوقت نفسه، بلغت الأرباح الصافية الأساسية، باستثناء البنود غير المتكررة، 3.72 مليار دولار، أي ما يعادل 1.66 دولار للسهم الواحد خلال الربع الثاني من العام الحالي، مقارنة بـ 3.11 مليار دولار، أي ما يعادل 1.36 دولار للسهم خلال الفترة نفسها من العام الماضي.

وزاد صافي مبيعات الشركة خلال الربع الثاني من العام الجاري بنسبة 14 في المائة، ليصل إلى 12.96 مليار دولار مقابل 11.35 مليار دولار خلال الفترة نفسها من العام الماضي، وارتفع صافي المبيعات بنسبة 9 في المائة مع تثبيت أسعار الصرف، بحسب "الألمانية".

وكان المحللون يتوقعون وصول أرباح الشركة إلى 1.52 دولار لكل سهم من خلال مبيعات بقيمة 12.51 مليار دولار خلال الربع الثاني من العام الحالي.

وفي الوقت نفسه، أبقت الشركة على توقعاتها للعام الحالي ككل، حيث تتوقع نمو مبيعاتها بأقل من 5 في المائة، في حين تتوقع نمو أرباح التشغيل الأساسية بنحو 5 في المائة سنويًا مع تثبيت أسعار الصرف.

إلى ذلك، وافقت شركة فولفو لصناعة السيارات على أن تسلم مشروعاتها في الصين من الشركة الأم جيلي أوتوموبيل هولدينجز ليمتد، مما قد يعزز تقييمها قبل بيع الأسهم المخطط له.

ونقلت وكالة "بلومبيرج" للأنباء أمس عن هاكان صمويلسون، الرئيس التنفيذي للشركة السويدية، قوله في بيان أمس إن الصفقة ستجعل فولفو أول شركة أجنبية كبرى لصناعة السيارات تسيطر بشكل كامل على عملياتها في الصين.

وفي العام المقبل، من المقرر أن تلغي الصين الحد الأقصى، الذي يبلغ 50 في المائة المحدد لاستثمارات شركات صناعة السيارات الأجنبية في المشروعات المشتركة لصناعة السيارات التي تعمل بالبنزين، بعد إلغاء هذا الحد الأقصى لمصنعي السيارات الكهربائية في 2018.

وكانت "تسلا" هي أول شركة غير صينية لتصنيع السيارات تقيم مشروعًا مملوكًا لها بالكامل في أكبر سوق للسيارات في العالم.

وبموجب الاتفاقية، ستشتري فولفو 50 في المائة إضافية من الأسهم في مشروع داكينج فولفو لصناعة السيارات وشنغهاي فولفو لأبحاث وتطوير السيارات.

وسيتم إنهاء الصفقة على مرحلتين، بداية من 2022 عندما يتم إلغاء الحد الأقصى لنسبة الشريك الأجنبي في المشروع المشترك، ومن المتوقع أن تكتمل رسميًا في 2023.

وآسيوياً، اتسم أداء الأسواق بالتباين بين الارتفاع والانخفاض مع إغلاق التعاملات أمس.

واستعادت الأسهم اليابانية عافيتها أمس وقطعت سلسلة خسائر استمرت لخمس جلسات، حيث عاود المستثمرون شراء الأسهم التي انخفضت أسعارها، وسط تفاؤل حذر بشأن الأرباح قبيل عطلة نهاية أسبوع طويلة بمناسبة انطلاق دورة ألعاب طوكيو الأولمبية.

وأغلق مؤشر نيكاي القياسي مرتفعًا بنسبة 0.58 في المائة، ليصل إلى 27548 نقطة، منتعشًا من أدنى مستوى له في ستة أشهر الذي تم تسجيله أمس الأول، وإن أخفق في البقاء فوق مستوى فني مهم.

وزاد مؤشر توبكس الأوسع نطاقًا بنسبة 0.82 في المائة، مسجلاً 1904.41 نقطة.

وقال دايسكي نوموتو، مدير تداولات الأسهم اليابانية لدى كولومبيا ثريدنيدل إنفستمنتس في بوسطن، "أداء اليابان كان أقل من نظرائها العالميين منذ بداية العام، لكننا نتوقع تضييق الفجوة مع تسارع حملات التطعيم المحلية".

وفي كوريا الجنوبية، انخفض مؤشر سوق الأوراق المالية الكوري "كوسبي" بمقدار 16.79 نقطة، أي بنسبة 0.52 في المائة، ليبلغ 3215.91 نقطة عند الإغلاق أمس.

بينما بلغ مؤشر كوريا الآلي لتحديد الأسعار للمتعاملين في الأسهم "كوسداك" 1042.03 نقطة، بانخفاض 1.61 نقطة، أي بنسبة 0.15 في المائة عند الإغلاق.

شهدت الأسواق العالمية يومًا حافلًا بالتطورات الاقتصادية، حيث ارتفعت مؤشرات الأسهم الأمريكية في مستهل التعاملات مدعومة ببيانات أرباح قوية للشركات. تجددت الآمال حيال سلامة القطاع الاقتصادي الأمريكي بعد أن أعلنت شركات عملاقة مثل جونسون آند جونسون وكوكا كولا عن نتائج مالية فصلية فاقت التوقعات. انعكس هذا التفاؤل إيجابًا على أداء المؤشرات الرئيسية في وول ستريت.

وفقًا لتقارير "رويترز"، صعد مؤشر داو جونز الصناعي بمقدار 45 نقطة، ما يعادل زيادة بنسبة 0.13 بالمئة، ليحط عند مستوى 34556.96 نقطة. وبالمثل، سجل مؤشر ستاندرد آند بورز 500 ارتفاعًا بواقع 8.1 نقطة أو 0.19 بالمئة، ليبلغ 4331.13 نقطة. أما مؤشر ناسداك المجمع، فقد ارتقى بمقدار 9.9 نقطة أو 0.07 بالمئة، ليصل إلى 14508.747 نقطة.

وفي القارة الأوروبية، تلقت الأسواق دفعة قوية بفضل سلسلة من النتائج المبهرة التي أعلنت عنها كبرى الشركات الأوروبية. ساهمت هذه النتائج في صعود مؤشر الأسهم الأوروبية وتعويض بعض الخسائر الحادة التي تكبدها في بداية الأسبوع. كما شهدت أسهم شركات السياحة والسفر تحسنًا واضحًا في أدائها بعد فترة من التراجع استمرت لعدة أسابيع، مما يشير إلى تعافي هذا القطاع الحيوي.

وبحلول الساعة 07:18 بتوقيت جرينتش، ارتفع مؤشر ستوكس 600 الأوروبي بنسبة 0.7 بالمئة، بينما قفزت أسهم شركات الترفيه والسفر بنسبة 3.2 بالمئة، بعد أداء هزيل في الفترة الأخيرة نتيجة المخاوف من ارتفاع معدلات الإصابة بالفيروس. عكست هذه الزيادة عودة الثقة إلى المستثمرين في هذا القطاع.

وعلى صعيد أخبار الشركات الفردية، شهد سهم شركة إيه.إس.إم.إل الهولندية، المتخصصة في تصنيع معدات أشباه الموصلات، ارتفاعًا ملحوظًا بنسبة 4 بالمئة. جاء هذا الارتفاع بعد أن قامت الشركة برفع توقعاتها لمبيعات عام 2021، وأعلنت عن خطة جديدة لإعادة شراء أسهمها، مما عزز ثقة المستثمرين بمستقبل الشركة.

كما زاد سهم شركة "نوفارتس" السويسرية للأدوية بنسبة 2.1 بالمئة بعد تحقيقها صافي ربح أساسي للربع الثاني من العام تجاوز التوقعات، وذلك بفضل المبيعات القوية التي حققتها عقاقيرها الرئيسية. هذا الأداء القوي يعكس قوة العلامة التجارية للشركة وفعالية استراتيجياتها التسويقية.

وتصدر سهم شركة نكست البريطانية لبيع الملابس قائمة الأسهم الأكثر ارتفاعًا على مؤشر ستوكس 600، حيث قفز بنسبة 8.5 بالمئة بعد أن قامت الشركة برفع توقعاتها لأرباح العام بأكمله، مما يشير إلى تحسن في أداء قطاع التجزئة في المملكة المتحدة.

وفي المقابل، انخفض سهم شركة ساب الألمانية لبرمجيات الشركات بنسبة 3.9 بالمئة، على الرغم من قيام الشركة برفع توقعاتها للمرة الثانية هذا العام، مما يثير تساؤلات حول الأسباب الكامنة وراء هذا التراجع.

كما هبط سهم شركة دايملر لصناعة السيارات بنسبة 1.1 بالمئة بعد أن حذرت الشركة من أن النقص العالمي في رقائق أشباه الموصلات قد يؤثر سلبًا على مبيعات السيارات في النصف الثاني من عام 2021، وهو ما يعكس التحديات التي تواجه صناعة السيارات العالمية.

وفي سياق منفصل، أعلنت شركة الأدوية السويسرية العملاقة نوفارتس أمس عن ارتفاع أرباحها خلال الربع الثاني من العام الجاري بنسبة 55 بالمئة على أساس سنوي، لتصل إلى 2.9 مليار دولار مقارنة بـ 1.87 مليار دولار خلال الفترة نفسها من العام الماضي. ويعزى هذا النمو القوي إلى الأداء المتميز الذي حققته علاماتها التجارية الرئيسية.

وارتفعت أرباح المساهمين بنسبة 57 بالمئة على أساس سنوي، لتصل إلى 1.29 دولار لكل سهم مقابل 0.82 دولار لكل سهم خلال الفترة نفسها. يعكس هذا النمو في الأرباح قدرة الشركة على تحقيق قيمة للمساهمين.

وفي الوقت نفسه، بلغت الأرباح الصافية الأساسية، باستثناء البنود غير المتكررة، 3.72 مليار دولار، أي ما يعادل 1.66 دولار للسهم الواحد خلال الربع الثاني من العام الحالي، مقارنة بـ 3.11 مليار دولار، أي ما يعادل 1.36 دولار للسهم خلال الفترة نفسها من العام الماضي.

وزاد صافي مبيعات الشركة خلال الربع الثاني من العام الجاري بنسبة 14 بالمئة، ليصل إلى 12.96 مليار دولار مقابل 11.35 مليار دولار خلال الفترة نفسها من العام الماضي. وارتفع صافي المبيعات بنسبة 9 بالمئة مع تثبيت أسعار الصرف، بحسب وكالة الأنباء الألمانية "د ب أ".

وكان المحللون يتوقعون وصول أرباح الشركة إلى 1.52 دولار لكل سهم من خلال مبيعات بقيمة 12.51 مليار دولار خلال الربع الثاني من العام الحالي.

وفي الوقت نفسه، أبقت الشركة على توقعاتها للعام الحالي ككل، حيث تتوقع نمو مبيعاتها بأقل من 5 بالمئة، في حين تتوقع نمو أرباح التشغيل الأساسية بنحو 5 بالمئة سنويًا مع تثبيت أسعار الصرف.

وفي خبر آخر، وافقت شركة فولفو لصناعة السيارات على تسليم مشروعاتها في الصين من الشركة الأم جيلي أوتوموبيل هولدينجز ليمتد، وهو الأمر الذي يحتمل أن يعزز تقييمها قبل بيع الأسهم المخطط له. هذه الخطوة تعكس استراتيجية جديدة للشركة في السوق الصيني.

ونقلت وكالة "بلومبيرج" للأنباء عن هاكان صمويلسون، الرئيس التنفيذي للشركة السويدية، قوله في بيان أمس إن الصفقة ستجعل فولفو أول شركة أجنبية كبرى لصناعة السيارات تسيطر بشكل كامل على عملياتها في الصين، مما يمثل إنجازًا هامًا للشركة.

وفي العام المقبل، من المقرر أن تلغي الصين الحد الأقصى، الذي يبلغ 50 بالمئة المحدد لاستثمارات شركات صناعة السيارات الأجنبية في المشروعات المشتركة لصناعة السيارات التي تعمل بالبنزين، بعد إلغاء هذا الحد الأقصى لمصنعي السيارات الكهربائية في 2018. هذا القرار من شأنه أن يفتح آفاقًا جديدة للاستثمار الأجنبي في قطاع السيارات الصيني.

وكانت "تسلا" هي أول شركة غير صينية لتصنيع السيارات تقيم مشروعًا مملوكًا لها بالكامل في أكبر سوق للسيارات في العالم، مما يمهد الطريق لشركات أخرى لتحذو حذوها.

وبموجب الاتفاقية، ستشتري فولفو 50 بالمئة إضافية من الأسهم في مشروع داكينج فولفو لصناعة السيارات وشنغهاي فولفو لأبحاث وتطوير السيارات.

وسيتم إنهاء الصفقة على مرحلتين، بداية من 2022 عندما يتم إلغاء الحد الأقصى لنسبة الشريك الأجنبي في المشروع المشترك، ومن المتوقع أن تكتمل رسميًا في 2023.

أما في آسيا، فقد تباين أداء الأسواق بين الارتفاع والانخفاض مع إغلاق التعاملات أمس، مما يعكس حالة من عدم اليقين بين المستثمرين.

واستعادت الأسهم اليابانية عافيتها أمس وقطعت سلسلة خسائر استمرت لخمس جلسات، حيث عاود المستثمرون شراء الأسهم التي انخفضت أسعارها، وسط تفاؤل حذر بشأن الأرباح قبل عطلة نهاية أسبوع طويلة بمناسبة انطلاق دورة ألعاب طوكيو الأولمبية. هذا الانتعاش يعكس أهمية الأحداث الرياضية الكبرى في التأثير على المزاج الاقتصادي.

وأغلق مؤشر نيكاي القياسي مرتفعًا بنسبة 0.58 بالمئة، ليصل إلى 27548 نقطة، منتعشًا من أدنى مستوى له في ستة أشهر الذي تم تسجيله أمس الأول، وإن أخفق في البقاء فوق مستوى فني مهم.

وزاد مؤشر توبكس الأوسع نطاقًا بنسبة 0.82 بالمئة، مسجلاً 1904.41 نقطة.

وقال دايسكي نوموتو، مدير تداولات الأسهم اليابانية لدى كولومبيا ثريدنيدل إنفستمنتس في بوسطن، "أداء اليابان كان أقل من نظرائها العالميين منذ بداية العام، لكننا نتوقع تضييق الفجوة مع تسارع حملات التطعيم المحلية"، مما يشير إلى أن حملات التطعيم تلعب دورًا حاسمًا في تحسين الأداء الاقتصادي.

وفي كوريا الجنوبية، انخفض مؤشر سوق الأوراق المالية الكوري "كوسبي" بمقدار 16.79 نقطة، أي بنسبة 0.52 بالمئة، ليبلغ 3215.91 نقطة عند الإغلاق أمس.

بينما بلغ مؤشر كوريا الآلي لتحديد الأسعار للمتعاملين في الأسهم "كوسداك" 1042.03 نقطة، بانخفاض 1.61 نقطة، أي بنسبة 0.15 بالمئة عند الإغلاق.

سياسة الخصوصية

© 2025 جميع الحقوق محفوظة